
عبد الشكور عبد الرحمن محمود، أنا طالب بيئي في الجامعة الوطنية الصومالية وناشط بيئي. أنا أيضًا صحفي محلي وأنتج برامج وتقارير توعوية حول القضايا البيئية في الصومال لرفع مستوى الوعي العام حول القضايا البيئية. لقد كنت من أوائل الشباب الذين بدأوا حملة تنظيف شاطئ ليدو. أنا أدعو إلى الاستثمار في الطاقة النظيفة، والاقتصاد الأخضر، والاقتصاد الأزرق لضمان الاستدامة البيئية. بخلاف كوني مدير الاتصالات في جمعية السلام الأخضر الصومالية، فأنا أيضًا مدير إذاعة إيكولان، وهي محطة إذاعية محلية في الصومال.
عنوان المشروع: التقارير عن الأزمات البيئية والمناخية في الصومال
مقترح لمشروع إعداد التقارير عن الأزمات البيئية والمناخية في الصومال: دور الصحافة خلفية: يتصارع الصومال مع أزمة بيئية ومناخية تشكل عواقب وخيمة على التنمية المستدامة للبلاد ورفاهية مواطنيها. ويؤدي تدهور البيئة، إلى جانب آثار تغير المناخ، إلى تفاقم الفقر وانعدام الأمن الغذائي والصراعات وغيرها من التحديات. وفي هذا السياق، من الضروري الاعتراف بالدور الحاسم للصحافة في الإبلاغ عن هذه القضايا وإحداث تغيير إيجابي. الأهداف الأساسية لهذا المشروع هي كما يلي: 1. رفع الوعي: زيادة الوعي بين الصحفيين والمؤسسات الإعلامية وصانعي السياسات ومجموعات المجتمع المدني حول أهمية التقارير البيئية والمناخية في الصومال. 2. استكشاف التحديات والفرص: تسهيل المناقشات واستكشاف التحديات والفرص التي يواجهها الصحفيون في إعداد التقارير عن الأزمة البيئية والمناخية في الصومال. 3. تبادل أفضل الممارسات: تعزيز تبادل أفضل الممارسات والأساليب المبتكرة في إعداد التقارير البيئية والمناخية الخاصة بالصومال. 4. تعزيز التعاون: تشجيع الحوار والتعاون بين الصحفيين والمؤسسات الإعلامية وأصحاب المصلحة الآخرين لدفع التغيير الإيجابي نحو مستقبل أكثر استدامة.